Teks Bacaan Wirdul Latif karya Al Imam Al Habib Abdullah bin Alwi Al Haddad, Full dari Awal Sampai Akhir

- 25 September 2021, 03:24 WIB
Ilustrasi jamaah Sholat jumat sesang wirid
Ilustrasi jamaah Sholat jumat sesang wirid /gulfnews.com/

MEDIA BLORA - Wirdul-Latif adalah wirid dan zikir Karya Al-Imam Al-Habib Abdullah bin Alawi Al-Haddad.

Habib Abdullah Alhaddad merupakan seorang ulama besar asal negeri hadraumut, Yaman.

beliau merupakan orang yang sholeh dan bergelar wali qutub serta diakui keluasan dan kedalaman ilmunya diseluruh dunia.

bahkan tak sedikit karyanya baik kitab kitab fiqih serta dzikir dan wirid selalu dibaca oleh umat islam hingga kini.

Dari banyak wirid karangannya, yang populer salah satunya adalah wirdul latif yang akan kita bahas kali ini.

Baca Juga: Bacaan Ratib Al Haddad Teks Bahasa Arab dan Latin, Wirid Beserta Dzikir Memohon Perlingungan Allah SWT

Wirdul Latif sendiri cukup populer dan seanantiasa dibaca pada pagi hari setelah subuh dan sore hari setelah shalat ashar.

Serta banyak sekali manfaat serta keutamaan yang akan didapatkan bagi siapa saja yang membaca dan mengamalkannya.

Untuk lebih jelasnya simak Teks Bacaan Wirdul Latif karya Al Imam Al Habib Abdullah bin Alwi Al Haddad, Full dari Awal Sampai Akhir berikut ini:

Baca Juga: Teks Tarhim Subuh, Bacaan Sholawat Dalam Bahasa Arab Disertai Latin dan Artinya

Teks Bacaan Wirdul Latif karya Al Imam Al Habib Abdullah bin Alwi Al Haddad

 

  الوِرْدُ الْلَطِيف

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ هُوَ اْللهُ أَحَدٌ، اَللهُ اْلصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. (ثلاثا)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ. (ثلاثا)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ. (ثلاثا)

رَبِّ أَعُوذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِينِ، وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُونِ. (ثلاثا)



أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاَ وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُـوْنَ . فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْم . وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ، فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ، عِنْدَ رَبّـِهِ، إِنَّـهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِـرُوْنَ . وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ . فَسُبْحَانَ اللهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ . وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ . يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ، وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرِجُوْنَ



أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْم.ِ (ثلاثا)

لَوْ أَنْزَلْنَـا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًـا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ . هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ . هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِـنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ . هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ، لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى، يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيم . سَلاَمٌ عَلَى نُوْحٍ فِي الْعَالَمِيْن


إِنَّا كَذَلِكَ نُجْزِي الْمُحْسِنِيْن . إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْن

أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. (ثلاثا)
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ أسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ. (ثلاثا)
الَّلهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. (ثلاثا)
هِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ. (أربعا)
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. (ثلاثا)
آمَنْتُ بِاللهِ العَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى، لاَ اَنْفِصَامَ لَهاَ، وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ. (ثلاثا)
رَضِيْتُ بِاللهِ رَبـًّا، وَ بِالإِسْلاَمِ دِيْنـًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُولاً. (ثلاثا)
حَسْـبِيَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَ هُـوَ عَلَيْـهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيْـمِ. (سبعاً)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ. (عَشرًا)

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ
اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ، وَ أَناَ عَبْدُكَ، وَأَناَ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مـَا صَنَعْـتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فاَغْفِرْ لِيْ، فَاِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ. اَللَّهُـمَّ أَنْتَ رَبِّيْ، لاَ اِلَهَ إلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ الْعَظِيْـم مَا شَاءَ اللهُ كَـانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَـمْ يَكُنْ، وَلاَ حَـوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَعْلَـمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ، وَاَنَّ اللهَ قَدْ أَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا.
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ، وَمِنْ شَرِّ كُـلِّ دَابَّـةٍ أَنْتَ آخِـذٌ بِنَا صِيَتِهاَ، إِنَّ رَبِيِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ . يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، بِرَحْمَتِكَ اَسْتَغِيْثُ، وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِيْ إِلَي نَفْسِيْ وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ . اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ . اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ، فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ . اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ، وَالْمَعَافاَةَ الدَّائِمَةَ، فِي دِيْنِيْ وَدُنْياَيَ وَأَهْلِيْ وَماَلِيْ . اَللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَوْعَاتِيْ . اَللَّهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِماَلِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتاَلَ مِنْ تَحْتِيْ
اَللَّهُـمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِـيْ، وَأَنْتَ تَهْدِيْنِـيْ، وَأَنْتَ تُطْعِمُنِـيْ وَأَنْتَ تَسْقِيْنِـيْ، وَأَنْتَ تُمِيْتُنِـي، وَأَنْتَ تُحْيِيْنِـيْ أَصْبَحْناَ عَلَى فِطْرَةِ اْلإِسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ اْلإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفاً مُسْلِماً، وَماَ كاَنَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ . اَللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوْتُ، وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ،أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ . اَللَّهُّمَ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا الْيُوْمِ فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُداَهُ . اَللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذاَ الْيُوْمِ، وَخَيْرَ ماَ فِيْهِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذاَالْيُوْمِ وَشَرِّ مَا فِيْهِ . اَللَّهُمَّ ماَ أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى ذَلِكَ

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَـى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِداَدَ كَلِمَاتِهِ(ثلاثا)

سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَـى نَفْسِـهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِداَدَ كَلِمَاتِهِ . سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَـاءِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَـالِقٌ

اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ

لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ

اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ

لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ
لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي الأَرْضِ
لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ
لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الأَرْضِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا بَيْـنَ ذَلِـكَ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ

لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَـى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ. (ثلاثا)

Demikianlah Teks Bacaan Wirdul Latif karya Al Imam Al Habib Abdullah bin Alwi Al Haddad, Full dari Awal Sampai Akhir. Semoga bermanfaat.***

Editor: Ahmat Arif Muzazin


Tags

Artikel Pilihan

Terkait

Terkini

Terpopuler

Kabar Daerah