Teks Maulid Diba' Karya Imam Abdurrahman Ad-Diba'i, Full Bacaan Awal Sampai Akhir Lengkap dengan Doa

- 9 Oktober 2021, 23:37 WIB
Download Kitab Maulid Ad-Diba'i dan Terjemahannya PDF, Teks Maulid Diba Syaikh Abdurrahman ad-Diba'i PDF
Download Kitab Maulid Ad-Diba'i dan Terjemahannya PDF, Teks Maulid Diba Syaikh Abdurrahman ad-Diba'i PDF /Abdul Rosyid/Portal Pati

Baca Juga: Teks Sholawat Al Qolbu Mutayyam Az Zahir, Lengkap Lirik dari Awal Hingga Akhir Full

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
وَوُلِدَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَخْتُوْنًا بِيَدِ الْعِنَايَةِ ۞ مَكْحُوْلاً بِكُحْلِ الْهِدَايَةِ ۞ فَأَشْرَقَ بِبَهَآئِهِ الْفَضَا ۞ وَتَلَأْلَأَ الْكَوْنُ مِنْ نُوْرِهٖ وَأَضَا ۞ وَدَخَلِ فِيْ عَقْدِ بَيْعَتِهٖ مَنْ بَقِـيَ مِنَ الْخَلَآئِقِ كَمَا دَخَلَ فِيْهَا مَنْ مَّضٰـى ۞ أَوَّلُ فَضِيْلَةِ الْمُعْجِزَاتِ ۞ بِخُمُوْدِ نَارِ فَارِسَ وَسُقُوْطِ الشُّــرُفَاتِ ۞ وَرُمِيَتِ الشَّيَاطِيْنُ مِنَ السَّمَآءِ بِالشُّهُبِ الْمُحْرِقَاتِ ۞ وَرَجَعَ كُلُّ جَبَّارٍ مِنَ الْجِنِّ وَهُوَ بِصَوْلَةِ سُلْطَنَتِهٖ ذَلِيْلٌ خَاضِعٌ ۞ لَمَّا تَأَلَّقَ مِنْ سَنَاهُ النُّوْرُ السَّاطِعُ ۞ وَأَشْرَقَ مِنْ بَهَآئِهِ الضِّيَاءُ اللاَّمِعُ ۞ حَتَّى عُرِضَ عَلىٰ الْمَرَاضِعِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
قِيْلَ مَنْ يَّكْفُلُ هٰذِهِ الدُّرَّةَ الْيَتِيْمَةَ ۞ اَلَّتِيْ لاَ تُوْجَدُ لَهَا قِيْمَةٌ ۞ قَالَتِ الطُّيُوْرُ نَحْنُ نَكْفُلُهٗ وَنَغْتَنِمُ هِمَّتَهُ الْعَظِيْمَةَ ۞ قَالَتِ الْوُحُوْشُ نَحْنُ أَوْلٰى بِذٰلِكَ لِكَيْ نَنَالَ شَرَفَهٗ وَتَعْظِيْمَهُ ۞ قِيْلَ يَا مَعْشَرَ الْأُمَمِ اسْكُنُوْا فَإِنَّ اللهَ قَدْ حَكَمَ فِيْ سَابِقِ حِكْمَتِهِ الْقَدِيْمَةِ ۞ بِأَنَّ نَبِيَّهٗ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكُوْنُ رَضِيْعًا لِحَلِيْمَةَ الْحَلِيْمَةِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهُ مَرَاضِعُ الْإِنْسِ لِمَا سَبَقَ فِيْ طَيِّ الْغَيْبِ ۞ مِنَ السَّعَادَةِ لِحَلِيْمَةَ بِنْتِ أَبِىْ ذُؤَيْبٍ ۞ فَلَمَّا وَقَعَ نَظَرُهَا عَلَيْهِ ۞ بَادَرَتْ مُسْــرِعَةً إِلَيْهِ ۞ وَوَضَعَتْهُ فِيْ حِجْرِهَا ۞ وَضَمَّتْهُ إِلٰى صَدْرِهَا ۞ فَهَشَّ لَهَا مُتَبَسِّمًا ۞ فَخَرَجَ مِنْ ثَغْرِهٖ نُوْرٌ لَّحِقَ بِالسَّمَآ ۞ فَحَمَلَتْهُ إِلٰى رَحْلِهَا ۞ وَارْتَحَلَتْ بِهٖ اِلٰى أَهْلِهَا ۞ فَلَمَّا وَصَلَتْ بِهِ اِلٰى مُقَامِهَا ۞ عَايَنَتْ بَرَكَتُهٗ عَلىٰ أَغْنَامِهَا ۞ وَكَانَتْ كُلَّ يَوْمٍ تَرٰى مِنْهُ بُرْهَانًا ۞ وَتَرْفَعُ لَهٗ قَدْرًا وَّشَانًا ۞ حَتَّى انْدَرَجَ فِيْ حُلَّةِ اللُّطْفِ وَالْأَمَانِ ۞ وَدَخَلَ بَيْنَ إِخْوَتِهٖ مَعَ الصِّبْيَانِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
فَبَيْنَمَا هُوَ ذَاتَ يَوْمٍ نَاءٍ عَنِ الْأَوْطَانِ ۞ إِذْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ ۞ كَأَنَّ وُجُوْهَهُمُ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ۞ فَانْطَلَقَ الصِّبْيَانُ هَرَبًا ۞ وَوَقَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَعَجِّبًا ۞ فَأَضْجَعُوْهُ عَلىٰ الْأَرْضِ إِضْجَاعًا خَفِيْفًا ۞ وَشَقُّوْا بَطْنَهُ شَقًّا لَطِيْفًا ۞ ثُمَّ أَخْرَجُـوْا قَلْبَ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانَ ۞ وَشَرَّحُوْهُ بِسِكِّيْنِ الْإِحْسَانِ ۞ وَنَزَّعُوْا مِنْهُ حَظَّ الشَّيْطَانِ ۞ وَمَلَؤُهُ بِالْحِلْمِ وَالْعِلْمِ وَالْيَقِيْنِ وَالرِّضْوَانِ ۞ وَأَعَادُوْهُ اِلٰى مَكَانِهِ فَقَامَ الْحَبِيْبُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهَ وَسَلَّمَ سَوِيًّا كَمَا كَانَ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
فَقَالَتِ الْمَلَآئِكَةُ يَاحَبِيْبَ الرَّحْمٰنِ ۞ لَوْ عَلِمْتَ مَا يُرَادُ بِكَ مِنَ الْخَيْرِ ۞ لَعَرَفْتَ قَدْرَ مَنْزِلَتِكَ عَلٰى الْغَيْرِ ۞ وَازْدَدْتَ فَرَحًا وَسُرُوْرًا ۞ وَبَهْجَةً وَّنُوْرًا ۞ يَامُحَمَّدُ أَبْشِـرْ فَقَدْ نُشِــرَتْ فِي الْكَآئِنَاتِ أَعْلاَمُ عُلُوْمِكَ ۞ وَتَبَاشَرَتِ الْمَخْلُوْقَاتُ بِقُدُوْمِكَ ۞ وَلَمْ يَبْقَ شَيْئٌ مِمَّا خَلَقَ اللهُ تَعَالٰى إِلاَّجَآءَ لِأَمْرِكَ طَائِعًا ۞ وَلِمَقَالَتِكَ سَامِعًا ۞ فَسَيَأتِيْكَ الْبَعِيْرُ ۞ بِذِمَامِكَ يَسْتَجِيْرُ ۞ وَالضَّبُّ وَالْغَزَالَةُ ۞ يَشْهَدَانِ لَكَ بِالرِّسَالَةِ ۞ وَالشَّجَرُ وَالْقَمَرُ وَالذِّيْبُ ۞ يَنْطِقُوْنَ بِنُبُوَّتِكَ عَنْ قَرِيْبٍ ۞ وَمَرْكَبُكَ الْبُرَاقُ ۞ اِلٰى جَمَالِكَ مُشْتَاقٌ ۞ وَجِبْرِيْلُ شَاوُوْشُ مَمْلَكَتِكَ قَدْ أَعْلَنَ بِذِكْرِكَ فِي الْأٰفَاقِ ۞ وَالْقَمَرُ مَأْمُوْرٌ لَكَ بِالْإِنْشِقَاقِ ۞ وَكُلُّ مَنْ فِي الْكَوْنِ مُتَشَوِّقٌ لِظُهُوْرِكَ ۞ مُنْتَظِرٌ لِإِشْرَاقِ نُوْرِكَ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
فَبَيْنَمَا الْحَبِيْبُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْصِتٌ لِسَمَاعِ تِلْكَ الْأَشْبَاحِ ۞ وَوَجْهُهٗ مُتَهَلِّلٌ كَنُوْرِ الصَّبَاحِ ۞ إِذْ أَقْبَلَتْ حَلِيْمَةُ مُعْلِنَةً بِالصِّيَاحِ ۞ تَقُوْلُ وَاغَرِيْبَاهُ ۞ فَقَالَتِ الْمَلَآئِكَةُ يَامُحَمَّدُ مَا أَنْتَ بِغَرِيْبٍ ۞ بَلْ أَنْتَ مِنَ اللهِ قَرِيْبٌ ۞ وَأَنْتَ لَهُ صَفِـيٌّ وَحَبِيْبٌ ۞ قَالَتْ حَلِيْمَةُ وَوَاحِدَاهُ ۞ فَقَالَتِ الْمَلَآئِكَةُ يَامُحَمَّدُ مَا أَنْتَ بِوَحِيْدٍ ۞ بَلْ أَنْتَ صَاحِبُ التَّأْيِيْدِ ۞ وَأَنِيْسُكَ الْحَمِيْدُ الْمَجِيْدُ ۞ وَإِخْوَانُكَ إِخْوَانُكَ مِنَ الْمَلَآئِكَةِ وَأَهْلِ التَّوْحِيْدِ ۞ قَالَتْ حَلِيْمَةُ وَايَتِيْمَاهُ ۞ فَقَالَتِ الْمَلَآئِكَةُ لِلّٰهِ دَرُّكَ مِنْ يَتِيْمٍ ۞ فَإِنَّ قَدْرَكَ عِنْدَ اللهِ عَظِيْمٌ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْه
فَلَمَّا رَأَتْهُ حَلِيْمَةُ سَالِمًا مِنَ الْأَهْوَالِ ۞ رَجَعَتْ بِهٖ مَسْــرُوْرَةً اِلٰى اْلأَطْلاَلِ ۞ ثُمَّ قَصَّتْ خَبَرَهُ عَلىٰ بَعْضِ الْكُهَّانِ ۞ وَأَعَادَتْ عَلَيْهِ مَا تَمَّ مِنْ أَمْرِهٖ وَمَا كَانَ ۞ فَقَالَ لَهُ الْكَاهِنُ : يَاابْنَ زَمْزَمَ وَالْمَقَامِ ۞ وَالرُّكْنِ وَالْبَيْتِ الْحَرَامِ ۞ أَفِي الْيَقَظَةِ رَأَيْتَ هٰذَا أَمْ فِي الْمَنَامِ ۞ فَقَالَ وَحُرْمَةِ الْمَلِكِ الْعَلاَّمِ ۞ شَاهَدْتُهُمْ كِفَاحًا لاَ أَشُكُّ فِيْ ذٰلِكَ وَلاَ أُضَامُ ۞ فَقَالَ لَهُ الْكَاهِنُ أَبْشِـرْ أَيُّهَا الْغُلاَمُ ۞ فَأَنْـتَ صَاحِبُ الْأَعْلاَمِ ۞ وَنُبُوَّتُكَ لِلْأَنْبِيَآءِ قُفْلٌ وَخِتَامٌ ۞ عَلَيْكَ يَنْزِلُ جِبْرِيْلُ ۞ وَعَلىٰ بِسَاطِ الْقُدْسِ يُخَاطِبُكَ الْجَلِيْلُ ۞ وَمَنْ ذَا الَّذِيْ يَحْصُرُ مَا حَوَيْتَ مِنَ التَّفْضِيْلِ ۞ وَعَنْ بَعْضِ وَصْفِ مَعْنَاكَ يَقْصُـرُ لِـسَانُ الْمَادِحِ الْمُطِيْلِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
وَكَانَ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَنَ النَّاسِ خَلْقًا وَخُلُقًا ۞ وَأَهْدَاهُمْ اِلٰى الْحَقِّ طُرُقًا ۞ كَانَ خُلُقُهُ الْقُرْاٰنُ ۞ وَشِيْمَتُهُ الْغُفْرَانُ ۞ يَنْصَحُ لِلْإِنْسَانِ ۞ وَيَفْسَحُ فِي الْإِحْسَانِ ۞ وَيَعْفُوْ عَنِ الذَّنْبِ إِذَا كَانَ فِيْ حَقِّهٖ وَسَبَبِهِ ۞ وَإِذَا ضُيِّعَ حَقُّ اللهِ لَمْ يَقُمْ أَحَدٌ لِغَضَبِهِ ۞ مَنْ رَاٰهُ بَدِيْهَةً هَابَهُ ۞ وَإِذَا دَعَاهُ الْمِسْكِيْنُ أَجَابَهُ ۞ يَقُوْلُ الْحَقَّ وَلَوْكَانَ مُرًّا ۞ وَلاَ يُضْمِرُ لِمُسْلِمٍ غِشًّا وَلاَ ضُرًّا ۞ مَنْ نَظَرَ فِيْ وَجْهِهِ عَلِمَ أَنَّهٗ لَيْسَ بِوَجْهِ كَذَّابٍ ۞ وَكَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ بِغَمَّازٍ وَلاَ عَيَّابٍ ۞ إِذَا سُرَّا فَـكَأَنَّ وَجْهَهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ ۞ وَإِذَا كَلَّمَ النَّاسَ فَكَأَنَّمَا يَجْنُوْنَ مِنْ كَلاَمِهٖ أَحْلٰ ثَمَرٍ ۞ وَإِذَا تَبَسَّمَ تَبَسَّمَ عَنْ مِثْلِ حَبِّ الْغَمَامِ ۞ وَإِذَا تَكَلَّمَ فَكَأَنَّمَا الدُّرُّ يَسْقُطُ مِنْ ذٰلِكَ الْكَلاَمِ ۞ وَإِذَا تَحَدَّثَ فَكَأَنَّ الْمِسْكَ يَخْرُجُ مِنْ فِيْهِ ۞ وَإِذَا مَرَّ بِطَرِيْقٍ عُرِفَ مِنْ طِيْبِهٖ أَنَّهٗ قَدْ مَرَّ فِيْهِ ۞ وَإِذَا جَلَسَ فِيْ مَجْلِسٍ بَقِـيَ طِيْبُهٗ فِيْهِ أَيَّامًا وَإِنْ تَغَيَّبَ ۞ وَيُوْجَدُ مِنْهُ أَحْسَنُ طِيْبٍ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ قَدْ تَطَيَّبَ ۞ وَإِذَا مَشـٰى بَيْنَ أَصْحَابِهٖ فَكَأَنَّهُ الْقَمَرُ بَيْنَ النُّجُوْمِ الزُّهْرِ ۞ وَإِذَا أَقْبَلَ لَيْلاً فَكَأَنَّ النَّاسَ مِنْ نُوْرِهٖ فِيْ أَوَانِ الظُّهْرِ ۞ وَكَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيْحِ الْمُرْسَلَةِ ۞ وَكَانَ يَرْفُقُ بِالْيَتِيْمِ وَالْأَرْمَلَةِ ۞ قَالَ بَعْضُ وَاصِفِيْهِ مَا رَأَيْتُ مِنْ ذِيْ لِمَّةٍ سَوْدَآءَ ۞ فِيْ حُلَّةٍ حَمْرَآءَ ۞ أَحْسَنَ مِنْ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ
وَقِيْلَ لِبَعْضِهِمْ كَأَنَّ وَجْهَهُ الْقَمَرُ ۞ فَقَالَ بَلْ أَضْوَأُ مِنَ الْقَمَرِ إِذَا لَمْ يَحُلْ دُوْنَهُ الْغَمَامُ ۞ قَدْ غَشِيَهُ الْجَلَالُ ۞ وَانْتَهٰى إِلَيْهِ الْكَمَالُ ۞ قَالَ بَعْضُ وَاصِفِيْهِ مَا رَأَيْتُ قَبْلَهُ وَلاَ بَعْدَهٗ مِثْلَهُ ۞ فَيُعْجِزُ لِسَانُ الْبَلِيْغِ إِذَا اَرَادَ أَنْ يُحْصِيَ فَضْلَهُ ۞ فَسُبْحَانَ مَنْ خَصَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْمَحَلِّ الْأَسْنٰى ۞ وَأَسْرٰى بِهٖ اِلٰى قَابِ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنٰى ۞ وَأَيَّدَهٗ بِالْمُعْجِزَاتِ الَّتِيْ لاَ تُحْصٰى ۞ وَاَوفَاهُ مِنْ خِصَالِ الْكَمَالِ بِمَا يَجِلُّ أَنْ يُسْتَقْصٰـى ۞ وَأَعْطَاهُ خَمْسًا لَمْ يُعْطِهِنَّ أَحَدًا قَبْلَهُ ۞ وَاٰتَاهُ جَوَامِعَ الْكَلِمِ فَلَمْ يُدْرِكْ أَحَدٌ فَضْلَهُ ۞ وَكَانَ لَهٗ فِيْ كُلِّ مَقَامٍ عِنْدَهٗ مَقَالٌ ۞ وَلِكُلِّ كَمَالٍ مِنْهُ كَمَالٌ ۞ لاَ يَحُوْلُ فِيْ سُؤَالٍ وَلاَ جَوَابٍ ۞ وَلاَ يَجُوْلُ لِسَانُهٗ إِلاَّ فِيْ صَوَابٍ

Halaman:

Editor: Muhammad Ma`ruf


Tags

Artikel Pilihan

Terkait

Terkini

Terpopuler

Kabar Daerah